في وقت اكتظت ساحات مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة بالركاب العائدين لمدنهم بعد نهاية إجازة الربيع، بات الحصول على مقعد طيران أشبه بالمستحيل رغم وجود رحلات إضافية.
وتوقع مسافرون تفاقم الوضع في الساعات الأخيرة أمس (السبت) فيما رصدت «عكاظ» خلال جولة ميدانية على صالات القدوم والمغادرة اكتظاظ عدد كبير ممن يحاول اللحاق بأي رحلة إضافية للحاق بالدوام أو انتظام أبنائه في المدارس.
لكن مدير العلاقات العامة والإعلام في المطار تركي الذيب قلل لـ «عكاظ» من أثر انعكاسات العطلة، معتبرا الأمر طبيعيا إلى حد كبير، ومؤكدا انسيابية الحركة في المطار، مشيرا إلى أن جميع الصالات تعمل بأقصى طاقاتها الاستيعابية، وقال إن المطار يشهد على مدار العام ضغطا تتعامل معه كافة الجهات العاملة بشكل سليم.
وأوضح الذيب أن إجمالي عدد الركاب داخليا وخارجيا عبر المطار (على مدى نحو أسبوع) اعتبارا من بدء العطلة الخميس قبل الماضي وحتى أمس (السبت) بلغ أكثر من مليون مسافر بين مغادرين وقادمين، استخدموا مرافق المطار.
ولفت إلى أن صالات الحج والعمرة استقبلت وودعت ما يقارب من مليون و800 ألف معتمر منذ بدء موسم العمرة، وتصدرت الإمارات العربية المتحدة الدول المستقبلة للرحلات المغادرة من مطار جدة، تلتها مصر، مبينا أن توزيع حركة المسافرين على كافة الصالات أسهمت في رفع كفاءة التشغيل في جميع صالات المطار.
وتوقع مسافرون تفاقم الوضع في الساعات الأخيرة أمس (السبت) فيما رصدت «عكاظ» خلال جولة ميدانية على صالات القدوم والمغادرة اكتظاظ عدد كبير ممن يحاول اللحاق بأي رحلة إضافية للحاق بالدوام أو انتظام أبنائه في المدارس.
لكن مدير العلاقات العامة والإعلام في المطار تركي الذيب قلل لـ «عكاظ» من أثر انعكاسات العطلة، معتبرا الأمر طبيعيا إلى حد كبير، ومؤكدا انسيابية الحركة في المطار، مشيرا إلى أن جميع الصالات تعمل بأقصى طاقاتها الاستيعابية، وقال إن المطار يشهد على مدار العام ضغطا تتعامل معه كافة الجهات العاملة بشكل سليم.
وأوضح الذيب أن إجمالي عدد الركاب داخليا وخارجيا عبر المطار (على مدى نحو أسبوع) اعتبارا من بدء العطلة الخميس قبل الماضي وحتى أمس (السبت) بلغ أكثر من مليون مسافر بين مغادرين وقادمين، استخدموا مرافق المطار.
ولفت إلى أن صالات الحج والعمرة استقبلت وودعت ما يقارب من مليون و800 ألف معتمر منذ بدء موسم العمرة، وتصدرت الإمارات العربية المتحدة الدول المستقبلة للرحلات المغادرة من مطار جدة، تلتها مصر، مبينا أن توزيع حركة المسافرين على كافة الصالات أسهمت في رفع كفاءة التشغيل في جميع صالات المطار.